منذ عامين
سبق أن دعمت الولايات المتحدة، رئيس الوزراء (المستقيل) عبدالله حمدوك، خلال السنوات الماضية في خلافاته مع شركاء المرحلة الانتقالية من العسكريين، حتى أنها حاولت تحصينه في غير مرة، وهددت معارضيه بحظر دخول أراضيها.
منذ ٣ أعوام
بزعم أن المؤسسات الأمنية وأجهزة المخابرات في حاجة إلى إعادة هيكلة وأنها لا بد أن تخضع للرقابة من قبل الحكومة، يبدو أن السودان بدأ يدخل مرحلة جديدة من الوصاية الأميركية، بإقرار مشروع "دعم الانتقال الديمقراطي".